مجموعة أولتراس أهلاوي تدخل مدرجات كرة القدم للمرة الأولى منذ فاجعة بورسعيد الأليمة التي راح ضحيتها 74 شهيدا.
قررت المجموعة صنع دخلة كلوحة فنية، رسمتها بشكل فيه ثلاثية للأبعاد بحيث تم رفع الصور أمام الأولتراس.
صورتان معا ترسمان لوحة كاملة، الأولى حملت المشير، مع رفض لحكم المجلس العسكري الذي كان قائما في وقت الفاجعة.
والصورة الثانية حملت رموزا للداخلية والمصري والجيش معا، وهم عناصر المؤامرة بحسب رواية أولتراس أهلاوي التي تم سردها في الدخلة.