نجح نادي الزمالك في خطف صفقة الموسم من الأهلي في اللحظات الأخيرة، بعدما كان اللاعب متوجهاً إلى إلى القلعة الحمراء، ياااااا مين فاكر؟!.
أصبح نادي الزمالك لا حول له ولا قوة، لا يدخل في صفقات إلى من أجل الظهور فقط.. حتى أننا لم نعد نرى أو نسمع أن الزمالك خطف من الأهلي لاعب أو صفقة الموسم أو غيره.
وأصبح الزمالك لا يتفق أو يتفاوض مع لاعبين من الطراز "A"، بل أنه حتى غير قادرا على التجديد لنجومه مما جعلهم يفكرون في الرحيل عن النادي العريق!.
الدوري المصري نفسه بعيداً عن الزمالك، تضائلت فكرة المنافسة على اللاعبين بشكل كبير حتى أننا لم نعد نرى لعبة القط والفأر التي كانت تحدث زمان وكل موسم تُدار معركة الانتقالات بين الغريمين التقليدين.
والموسم الحالي خير دليل فلم ينافس الزمالك غريمه التقليدي الأهلي في أي صفقة، بل أن الأخير هو من بادر بالتعاقد مع لاعبيه وعلى رأسهم صبري رحيل وفاوض أحمد جعفر!.
نعود للزمالك الذي يسير في طريق لا يعلم نهايته أحد حتى مجلس الإدارة الحالي برئاسة ممدوح عباس أو القادم!، فالقلعة البيضاء العريقة أصبحت لا تدخل مع مفاوضات أحد إلا كل فين وفين، وكأن الفريق لا يحتاج لأحد على الرغم من أن جورفان فييرا المدير الفني الذي قرر الرحيل طلب التدعيم أكثر من مرة!.
أخيراً، ربما لعبة القط والفأر قد هدأت قليلا بين القطبين الأحمر والأبيض ولكنها لن تنتهي أبداً، فمع عودة الزمالك لسالف العصر والأزمان ستعود اللعبة المثيرة من جديد.
أصبح نادي الزمالك لا حول له ولا قوة، لا يدخل في صفقات إلى من أجل الظهور فقط.. حتى أننا لم نعد نرى أو نسمع أن الزمالك خطف من الأهلي لاعب أو صفقة الموسم أو غيره.
وأصبح الزمالك لا يتفق أو يتفاوض مع لاعبين من الطراز "A"، بل أنه حتى غير قادرا على التجديد لنجومه مما جعلهم يفكرون في الرحيل عن النادي العريق!.
الدوري المصري نفسه بعيداً عن الزمالك، تضائلت فكرة المنافسة على اللاعبين بشكل كبير حتى أننا لم نعد نرى لعبة القط والفأر التي كانت تحدث زمان وكل موسم تُدار معركة الانتقالات بين الغريمين التقليدين.
والموسم الحالي خير دليل فلم ينافس الزمالك غريمه التقليدي الأهلي في أي صفقة، بل أن الأخير هو من بادر بالتعاقد مع لاعبيه وعلى رأسهم صبري رحيل وفاوض أحمد جعفر!.
نعود للزمالك الذي يسير في طريق لا يعلم نهايته أحد حتى مجلس الإدارة الحالي برئاسة ممدوح عباس أو القادم!، فالقلعة البيضاء العريقة أصبحت لا تدخل مع مفاوضات أحد إلا كل فين وفين، وكأن الفريق لا يحتاج لأحد على الرغم من أن جورفان فييرا المدير الفني الذي قرر الرحيل طلب التدعيم أكثر من مرة!.
أخيراً، ربما لعبة القط والفأر قد هدأت قليلا بين القطبين الأحمر والأبيض ولكنها لن تنتهي أبداً، فمع عودة الزمالك لسالف العصر والأزمان ستعود اللعبة المثيرة من جديد.