يحاول البعض أن يهرب دائماً من قصة التفاؤل والتشاؤم، ولكننا في قرارة أنفسنا حتى ولو رفضنا الإعلان على الملأ عن الإيمان بهما الإ أنهما يظلان في الحسبان، فتكرار المواقف يولد الإنفجار أو الإنبهار، وكثيراً ما ربطنا الكرة المصرية بمواقف أو اشخاص بعينهم نتيجة للتفاؤل أو التشاؤم.
فمن منا لم يسمع عن بدلة حازم الهواري الشهيرة التي جلبت للمنتخب البطولات الأفريقية، وكيف تغني بها الاتحاد المصري في عام 1998 في بوركينا فاسو، بل وجعلوه يرتديها من جديد في غانا 2008.. وبعد الفوز بالبطولة تغنوا بها من جديد، وغيرها من المواقف الكثيرة التي تحدث في مصر بعيداً عن الرياضة.
فالغالبية تضع التشاؤل والتفاؤل في الحسبان والإ ما رددنا كلمة "نحس" كثيراً في العديد من المواقف الحياتية لنا، فلو كنت طالباً وتفوقت في موقف ما فإنك تسعى لتكرار نفس الموقف قبل الإمتحان التالي، ولو كنت لاعباً للكرة واحرزت هدفاً أو اكثر بحذاء معين، فإنك تكرره في مباريات كثيرة وغيرها من المواقف الحياتية التي لا تُعد ولا تحصى.
ولكن في الفترة الأخيرة ارتبط النحس بشخص واحد في مصر، شخص يعرفه الجميع، شخص جلب الكوارث للعديد من الدول، شخص يصادفه سوء حظ رهيب رغم تدينه وقربه من الله، يتحدث الجميع في مصر عن سوء طالعه وقدمه السيء على معظم الأماكن التي يزورها، ومن هنا وبعد الخروج الغريب لفريقي الهلال والمريخ السوداني في البطولات الأفريقية في 24 ساعة فقط أود أن أنقل رسالة صديق يحب الرياضة، لهذا الشخص مطالباً اياه من أجل رفعة هذا البلد رياضياً أن يفعل الأتي.
أن يزور كلاً من "إنكلترا، تشيلي، العراق" وهي الفرق التي ستلعب مع مصر في مونديال كأس العالم للشباب بتركيا.
أن يزور كلاً من "موزمبيق، زيمبابوي، غنييا" وهي الفرق التي ستلعب مع مصر في تصفيات مونديال كأس العالم 2014.
أن يبقى جاهزاً عندما تتعثر الأمور ليبقى ورقة رابحة نستغلها حين الضرورة.
صديقي.. الآن قد وصلت رسالتك بقدر الإمكان، وعلى المرسل اليه فهم الرسالة، والقافية تحكم.
فمن منا لم يسمع عن بدلة حازم الهواري الشهيرة التي جلبت للمنتخب البطولات الأفريقية، وكيف تغني بها الاتحاد المصري في عام 1998 في بوركينا فاسو، بل وجعلوه يرتديها من جديد في غانا 2008.. وبعد الفوز بالبطولة تغنوا بها من جديد، وغيرها من المواقف الكثيرة التي تحدث في مصر بعيداً عن الرياضة.
فالغالبية تضع التشاؤل والتفاؤل في الحسبان والإ ما رددنا كلمة "نحس" كثيراً في العديد من المواقف الحياتية لنا، فلو كنت طالباً وتفوقت في موقف ما فإنك تسعى لتكرار نفس الموقف قبل الإمتحان التالي، ولو كنت لاعباً للكرة واحرزت هدفاً أو اكثر بحذاء معين، فإنك تكرره في مباريات كثيرة وغيرها من المواقف الحياتية التي لا تُعد ولا تحصى.
ولكن في الفترة الأخيرة ارتبط النحس بشخص واحد في مصر، شخص يعرفه الجميع، شخص جلب الكوارث للعديد من الدول، شخص يصادفه سوء حظ رهيب رغم تدينه وقربه من الله، يتحدث الجميع في مصر عن سوء طالعه وقدمه السيء على معظم الأماكن التي يزورها، ومن هنا وبعد الخروج الغريب لفريقي الهلال والمريخ السوداني في البطولات الأفريقية في 24 ساعة فقط أود أن أنقل رسالة صديق يحب الرياضة، لهذا الشخص مطالباً اياه من أجل رفعة هذا البلد رياضياً أن يفعل الأتي.
أن يزور كلاً من "إنكلترا، تشيلي، العراق" وهي الفرق التي ستلعب مع مصر في مونديال كأس العالم للشباب بتركيا.
أن يزور كلاً من "موزمبيق، زيمبابوي، غنييا" وهي الفرق التي ستلعب مع مصر في تصفيات مونديال كأس العالم 2014.
أن يبقى جاهزاً عندما تتعثر الأمور ليبقى ورقة رابحة نستغلها حين الضرورة.
صديقي.. الآن قد وصلت رسالتك بقدر الإمكان، وعلى المرسل اليه فهم الرسالة، والقافية تحكم.